اللوحة الرئيسة 2
بان شوقي ووجدي
يوم بان الغزال
واعتراني لذكره
لى بحالي زرى
ظبيّ أعصم ملكني
بالحسن والدلال
مسكنه في الصّحاري
في البدو له ذرا
ساكنٍ في خيام
من سكنها ينال
كلّ عزٍ وهيبه
بالكرم تعمرا
في مجالس كرام
بين بنٍ وهال
الرّجال الأشاوس
لى بهم نفخرا
والبداوه شهامه
ما لها من مثال
والبداوه أصاله
تشبه الجوهرا